فعاليات إجتماعية
حملة تنظيف المليون متر مربع: شارك موظفو شركة العثيم في الحملة التوعوية بنظافة البيئة البرية (حملة نظافة المليون م2 الثانية) التي نظمتها أمانة مدينة الرياض تحت شعار (بر بلا نفايات). وكان المهندس عبدالرحمن بن سليمان الزنيدي وكيل أمانة مدينة الرياض المساعد للخدمات قد دشن الحملة والتي انظلقت بمنطقة الثمامة بالرياض.
زيارة المرضي بالمستشفيات
زيارة المرضي بالمستشفيات: تحت رعاية مدير عام الشئون الصحية بالرياض الدكتور عبد العزيز الدخيل تم تدشين برنامج صديق المجتمع في شهر رمضان عام 1427هـ بالتعاون مع لجنة أصدقاء المرضى بالغرفة التجارية الصناعية. يهدف هذا البرنامج إلى زيارة ثلاث آلاف مريض بالمستشفيات لتخفيف معاناتهم وترسيخ مبدأ الترابط الاجتماعي والتضامن الأخوي الذي ينصب ضمن تعاليم ديننا الحنيف. فقد قال صلى الله عليه وسلم : "حق المسلم على المسلم خمس" منها عيادة المريض. ومن أهداف البرنامج أيضاً إشراك منسوبي الشركة في برامج خدمة المجتمع التي تقدمها ليصبحوا جزءاً فاعلاً في المجتمع ويقدم خلال الزيارة هدية عبارة عن علبة بداخلها قسيمة شراء بقيمة مائة ريال وسجادة صلاة ومصحف وبعض الكتب الدينية.
مكافحة التدخين
تحت إشراف الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين، قامت شركة العثيم بافتتاح (مركز العثيم لمكافحة التدخين) بالرياض. والهدف من إقامة هذا المركز هو الحد من ظاهرة التدخين وكذلك مساعدة المدخنين على الامتناع عنه. كما يهدف المركز إلى المساهمة في حماية كافة شرائح المجتمع من آثار التدخين السلبي من خلال تكثيف حملات التوعية بمضار التدخين والتشجيع على الامتناع عنه. ومن جانب آخر، يوفر المركز الخدمات العلاجية للمدخنين التي تمكنهم من الإقلاع عنه، كما يساعد المقلعين عن التدخين في مواصلة الامتناع عنه، ويجري المركز مجموعة من الدراسات والإحصاءات ذات العلاقة لإيجاد الحلول المناسبة للامتناع عن هذه الآلفة الضارة في المجتمع.
حملة بر الوالدين
من منطلق حرص شركة العثيم على غرس القيم الإسلامية الصحيحة في نفوس الجميع. شرعت الشركة وبالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية في إطلاق حملة: "بر الوالدين" تحت شعار: "وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا". وقد أطلقت هذه المبادرة في صورة حملة إعلانية الهدف منها التذكير بفضل الوالدين وبرهما وأنهما من أسباب فتح أبواب الخير والرزق والسعادة لقول الرسول الكريم "بروا آباءكم تبركم أبناؤكم". فقد قامت الشركة بعمل حملة إعلانية كبرى في الصحف وكذلك وضع اللوحات الإعلانية. كما قامت الشركة بزيارة دارة المسنين بالرياض والعمل جاري لتفعيل هذه الحملة.
بطاقات خيرية
بطاقات العثيم الخيرية
يتمتع مجتمعنا ولله الحمد بالتكافل الاجتماعي بين أفراده، ومن أهم مظاهر هذا التكافل والترابط هو الدعم الذي يُعطي للمحتاجين من قبل الجمعيات. ونرى كثيراً منهم جزاهم الله خيراً يبادرون بشكل مستمر إلى شراء الاحتياجات وتخزينها ومن ثم إيصالها للمحتاجين ضماناً لوصولها إليهم بشكل سليم. ومع هذا فلا يخفي على أحد أن هناك ملاحظات على هذا الأسلوب لذلك قامت الشركة بإصدار بطاقات خيرية نظراً للإقبال من فاعلي الخير وحرصهم على التبرع ولضمان وصول تبرعاتهم النقدية إلى مستحقيها بالوجه السليم. فقد رأت الشركة أنه من الأفضل أن يتم استبدال المبالغ النقدية ببطاقات ممغنطة لا تتعرض للتلف ويمكن الاستفادة منها أكثر من مرة حتى نفاد رصيدها وتعمل البطاقة بنظام الباركود وهي حل عملي وبديل ذكي للمبالغ النقدية.
أكاديمية العثيم
الأكاديمية
تعتبر أكاديمية العثيم للتدريب والتطوير المجاني أحد المناشط الخيرية التابعة لمجموعة العثيم القابضة حيث أنشئت في بدايتها عام ( 2000م ) كمركز تدريب هادف إلى معاضدة سياسات الدولة رعاها الله في توطين الوظائف لتصبح فيما بعد أكاديمية متخصصة في مجال التدريب على وظائف تجارة التجزئة والتدرج ضمن خطتها ما يربوا على ( 45 ) برنامجا ً تدريبياً وتطويرياً للمجالات التالية ( المجال الإداري والمالي ، المجال الاجتماعي ، تطوير الذات وتنمية المهارات ، مجال الحاسب الآلي )جميعها تهدف لرفع كفاءة طالب العمل السعودي من الشباب.
المركز النسائي
لم يقف طموح رئيس مجلس إدارة شركة العثيم القابضة عند هذا الحد بل واصل المسير لتحظى الفتاة السعودية بنصيبها من الرعاية والعناية والتأهيل من خلال سلسلة من البرامج التأهيلية والتطويرية ضمن قواعد الشريعة الإسلامية السمحة وقيم وعادات وتقاليد مجتمعنا الإسلامي الأصيل وذلك بإنشاء مركز العثيم النسائي لخدمة المجتمع والتدريب.
أهدافنا
تعزيز مكانة الشركة في قطاع تجارة المواد الغذائية والاستهلاكية وفق آليات عمل تتضمن التالي :
  • المساهمة في توطين العمالة الوطنية في تجارة التجزئة.
  • ربط التدريب بالتوظيف.
  • تعزيز مفهوم المهنية والاحتراف الوظيفي لدى طالبي العمل السعوديين.
  • دعم الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والسياسي لمجتمع المملكة العربية السعودية من خلال المشاركة في الحد من آثار البطالة بإيجاد الفرص الوظيفية.